أيًّا جَنَّة
::::
::::
::::
::::
::::
::::
::::
الرُّوح ودفْء
الأنْفاس اَلآمِنة
أوَّلا تَعلمِين
أَنِّي اِشْتقْتُ اليكِ
وَشوقِي ...
لََا يَمُوت
يَا سَمائِي الثَّامنة
واكْتملتْ بِكِ
يَا وَجْه القمر
وَصوَّت حُبُّكِ
يُورق على مَسامِعي
حَتَّى أصابَني الهوس
وأنْتِ فِي الرُّوح ساكنه
اُكتُب فِيكِ كلماتي
يَا رُوحًا فِي سَمَاء
الفتْنة !!
تتمدَّدين على أهْدابي
لِيلْهث القلْب
بِشغاف الفاتنة
على جُفُون لَيلِكِ
وقد غفوْتُ
بِأحْضَان الرُّوح
وَفَاض بِي الشَّجن
لِأسْرد على أَسمَاع اللَّيْل
حِكاياتي السَّاخنة
حِكاية عَاشِق مُحَاصَر
فِي أَروِقة أنْفاسكِ
أَصبَح لِدقَّات قَلبِي
مَعنِي فِي حَياتِي
بِوجودكِ
مَعِي
حَتَّى غدوْتُ
بِروحي قَاطِنة
وسكنتْ كُلَّ انحائكِ
لِأَنكِ وَحدَكِ مِن اِحْتوَيْتُ
قَلبِي وَخفَق اليكِ
بَيْن حنايَا الضُّلوع
وآهات قَلبِي
الدَّاجنة عِشْقًا
نِدِّيا ف سُبْحان
مِن نسْجكِ أُنْثاي
وقدْركِ أحْلامي
الجميلة
فِي بَراعِم أشْواقي اَلأجِنة
بقلمي(فارس العصر)
فارس محمد