يَصلُبني بريق عيْنيْكِ يَا اِمرأَة تَحمِل فِي كفَّيْهَا إِشْراقات فَارِس وَفِي نظراتهَا فِتْنَة وطن وَفِي ساقيْهَا ثَورُه جُنُون وعشْق وحكاية لَاتْنتْهي