سألني صاحبي: فيـمَ تفكر ؟ نعم، كم أفكر في أفق مجهول ! لا اتجاه له ! أترقبه من دون بوصلة ! باحثاً عن وطن جديد... ليس على قياس نيوتن، عند صدفة سقوط التفاحة على الأرض… ولكن .. على بُعد طبيعي إنساني، يطمح إليه كل كائن حي، وعلى شرط، أن ينشد الحرية والكرامة… ... بقلمي امحد ازريزن .. ٱسفي أبريل 27_2024.