بلادي نبضة دفء متمردة /والجمر بروعة اللظى و القلب تاه لربى الأوطان وفي المتاهة يغرق وطني ياعطري و سنيني و دواء يشفيني كن في غيماتي غيثا لتروي ألق حنيني . يا أحبتي قولوا للمسافات البعيدة بيننا بحق الإله أن تتواضع .لنجوب البحار و نرتقي على شرفات القمر بين أهازيج الفصول لنبحر في مركبة الأحلام. حين أسمع نداء الأوطان تناديني فأتوه لترهقني نبضة دفء متمردة وتتبعثر خطواتي يا عطر الشوق المنتظر و عبق الماضي و أريج المستقبل و هدية السماء و أمواج و تراتيل سحر ، وطني يامحيط الدفء أنا أتوضأ بزمام الوجد في نهارات و ألق السنين و عبق الأوركيد فمحبتك ترياق كالنسيم و نزق الحبق المنثور .يا إلهي أريد وطنا يحتويني و قطرات غيث ترويني و لهيب شوق ودفء يغزو وتيني بدل التغرب في شتى أصقاع العالم ، بيقولوا عنا لاجئبن وأحنا حاملين الوطن قلب وروح، فمحبته تقتات من بوح سوسنة بتغريدة عندليب . ليتموج القلب على درب الطفولة و الولدنة وأرض الأجداد لتسكن خلجات الروح و يمتطي الفرح المكبوت صهواتي عبر الوجدان لنحيل البحر حرا دون شطآن. وطني بالدم محصنة أرضه يا قبلة الأحرار ، هو ربيع بفصوله الأربعة و قمرا يتلألأ في شغافي سنا و ترياق و ينشد في أنفاسي عبقا فهو لي حضن دافىء و ملاذ يحتويني و فردوس عمر و أماني و ندى الأزهار و أيقونة محبة في فلكه تدور أكاليل الغار و إرتعاشات الشغف تحضر مع الأنفاس و تبحر و تزهر في الوجدان و المقل . يا وطنا أسرج في عيوني فأضاء جميع الأكوان و أنا بين نبض رحيق ضعت في فوضى الحواس فهو دفق الحياة لقلبي و نبض الوريد. و شمسا تشرق دفئا بحياتي و دواء يشفي آهاتي تغمرني و تغرقني و تخدرني .إشتقت إليه ، لا أرضى عنك بديلا لو غفت الدنيا بين يدي ، فمحبته مغروسة في ربى أعماقي لواعج كالكوثر الرقراق و نبع دفاق و قمر يسطع نوره لآلىء و جمان .رؤيته شامخا بين الأوطان هي الأبجدية التي تنطقها الشفاه لأرتشف رضاب التمني ليثمل الفؤاد من أريجه غيثا يروي عطش الفؤاد ، فهو مسقط شغاف القلب و أرض الأجداد، ولتبقى يا وطني أغلى البلدان . فريال حقيبلادي نبضة دفء متمردة /والجمر بروعة اللظى و القلب تاه لربى الأوطان وفي المتاهة يغرق وطني ياعطري و سنيني و دواء يشفيني كن في غيماتي غيثا لتروي ألق حنيني . يا أحبتي قولوا للمسافات البعيدة بيننا بحق الإله أن تتواضع .لنجوب البحار و نرتقي على شرفات القمر بين أهازيج الفصول لنبحر في مركبة الأحلام. حين أسمع نداء الأوطان تناديني فأتوه لترهقني نبضة دفء متمردة وتتبعثر خطواتي يا عطر الشوق المنتظر و عبق الماضي و أريج المستقبل و هدية السماء و أمواج و تراتيل سحر ، وطني يامحيط الدفء أنا أتوضأ بزمام الوجد في نهارات و ألق السنين و عبق الأوركيد فمحبتك ترياق كالنسيم و نزق الحبق المنثور .يا إلهي أريد وطنا يحتويني و قطرات غيث ترويني و لهيب شوق ودفء يغزو وتيني بدل التغرب في شتى أصقاع العالم ، بيقولوا عنا لاجئبن وأحنا حاملين الوطن قلب وروح، فمحبته تقتات من بوح سوسنة بتغريدة عندليب . ليتموج القلب على درب الطفولة و الولدنة وأرض الأجداد لتسكن خلجات الروح و يمتطي الفرح المكبوت صهواتي عبر الوجدان لنحيل البحر حرا دون شطآن. وطني بالدم محصنة أرضه يا قبلة الأحرار ، هو ربيع بفصوله الأربعة و قمرا يتلألأ في شغافي سنا و ترياق و ينشد في أنفاسي عبقا فهو لي حضن دافىء و ملاذ يحتويني و فردوس عمر و أماني و ندى الأزهار و أيقونة محبة في فلكه تدور أكاليل الغار و إرتعاشات الشغف تحضر مع الأنفاس و تبحر و تزهر في الوجدان و المقل . يا وطنا أسرج في عيوني فأضاء جميع الأكوان و أنا بين نبض رحيق ضعت في فوضى الحواس فهو دفق الحياة لقلبي و نبض الوريد. و شمسا تشرق دفئا بحياتي و دواء يشفي آهاتي تغمرني و تغرقني و تخدرني .إشتقت إليه ، لا أرضى عنك بديلا لو غفت الدنيا بين يدي ، فمحبته مغروسة في ربى أعماقي لواعج كالكوثر الرقراق و نبع دفاق و قمر يسطع نوره لآلىء و جمان .رؤيته شامخا بين الأوطان هي الأبجدية التي تنطقها الشفاه لأرتشف رضاب التمني ليثمل الفؤاد من أريجه غيثا يروي عطش الفؤاد ، فهو مسقط شغاف القلب و أرض الأجداد، ولتبقى يا وطني أغلى البلدان . فريال حقي
بلادي نبضة دفء متمردة / فريال حقي/ مجلة الشعر العربي
بلادي نبضة دفء متمردة /والجمر بروعة اللظى و القلب تاه لربى الأوطان وفي المتاهة يغرق وطني ياعطري و سنيني و دواء يشفيني كن في غيماتي غيثا لتروي ألق حنيني . يا أحبتي قولوا للمسافات البعيدة بيننا بحق الإله أن تتواضع .لنجوب البحار و نرتقي على شرفات القمر بين أهازيج الفصول لنبحر في مركبة الأحلام. حين أسمع نداء الأوطان تناديني فأتوه لترهقني نبضة دفء متمردة وتتبعثر خطواتي يا عطر الشوق المنتظر و عبق الماضي و أريج المستقبل و هدية السماء و أمواج و تراتيل سحر ، وطني يامحيط الدفء أنا أتوضأ بزمام الوجد في نهارات و ألق السنين و عبق الأوركيد فمحبتك ترياق كالنسيم و نزق الحبق المنثور .يا إلهي أريد وطنا يحتويني و قطرات غيث ترويني و لهيب شوق ودفء يغزو وتيني بدل التغرب في شتى أصقاع العالم ، بيقولوا عنا لاجئبن وأحنا حاملين الوطن قلب وروح، فمحبته تقتات من بوح سوسنة بتغريدة عندليب . ليتموج القلب على درب الطفولة و الولدنة وأرض الأجداد لتسكن خلجات الروح و يمتطي الفرح المكبوت صهواتي عبر الوجدان لنحيل البحر حرا دون شطآن. وطني بالدم محصنة أرضه يا قبلة الأحرار ، هو ربيع بفصوله الأربعة و قمرا يتلألأ في شغافي سنا و ترياق و ينشد في أنفاسي عبقا فهو لي حضن دافىء و ملاذ يحتويني و فردوس عمر و أماني و ندى الأزهار و أيقونة محبة في فلكه تدور أكاليل الغار و إرتعاشات الشغف تحضر مع الأنفاس و تبحر و تزهر في الوجدان و المقل . يا وطنا أسرج في عيوني فأضاء جميع الأكوان و أنا بين نبض رحيق ضعت في فوضى الحواس فهو دفق الحياة لقلبي و نبض الوريد. و شمسا تشرق دفئا بحياتي و دواء يشفي آهاتي تغمرني و تغرقني و تخدرني .إشتقت إليه ، لا أرضى عنك بديلا لو غفت الدنيا بين يدي ، فمحبته مغروسة في ربى أعماقي لواعج كالكوثر الرقراق و نبع دفاق و قمر يسطع نوره لآلىء و جمان .رؤيته شامخا بين الأوطان هي الأبجدية التي تنطقها الشفاه لأرتشف رضاب التمني ليثمل الفؤاد من أريجه غيثا يروي عطش الفؤاد ، فهو مسقط شغاف القلب و أرض الأجداد، ولتبقى يا وطني أغلى البلدان . فريال حقيبلادي نبضة دفء متمردة /والجمر بروعة اللظى و القلب تاه لربى الأوطان وفي المتاهة يغرق وطني ياعطري و سنيني و دواء يشفيني كن في غيماتي غيثا لتروي ألق حنيني . يا أحبتي قولوا للمسافات البعيدة بيننا بحق الإله أن تتواضع .لنجوب البحار و نرتقي على شرفات القمر بين أهازيج الفصول لنبحر في مركبة الأحلام. حين أسمع نداء الأوطان تناديني فأتوه لترهقني نبضة دفء متمردة وتتبعثر خطواتي يا عطر الشوق المنتظر و عبق الماضي و أريج المستقبل و هدية السماء و أمواج و تراتيل سحر ، وطني يامحيط الدفء أنا أتوضأ بزمام الوجد في نهارات و ألق السنين و عبق الأوركيد فمحبتك ترياق كالنسيم و نزق الحبق المنثور .يا إلهي أريد وطنا يحتويني و قطرات غيث ترويني و لهيب شوق ودفء يغزو وتيني بدل التغرب في شتى أصقاع العالم ، بيقولوا عنا لاجئبن وأحنا حاملين الوطن قلب وروح، فمحبته تقتات من بوح سوسنة بتغريدة عندليب . ليتموج القلب على درب الطفولة و الولدنة وأرض الأجداد لتسكن خلجات الروح و يمتطي الفرح المكبوت صهواتي عبر الوجدان لنحيل البحر حرا دون شطآن. وطني بالدم محصنة أرضه يا قبلة الأحرار ، هو ربيع بفصوله الأربعة و قمرا يتلألأ في شغافي سنا و ترياق و ينشد في أنفاسي عبقا فهو لي حضن دافىء و ملاذ يحتويني و فردوس عمر و أماني و ندى الأزهار و أيقونة محبة في فلكه تدور أكاليل الغار و إرتعاشات الشغف تحضر مع الأنفاس و تبحر و تزهر في الوجدان و المقل . يا وطنا أسرج في عيوني فأضاء جميع الأكوان و أنا بين نبض رحيق ضعت في فوضى الحواس فهو دفق الحياة لقلبي و نبض الوريد. و شمسا تشرق دفئا بحياتي و دواء يشفي آهاتي تغمرني و تغرقني و تخدرني .إشتقت إليه ، لا أرضى عنك بديلا لو غفت الدنيا بين يدي ، فمحبته مغروسة في ربى أعماقي لواعج كالكوثر الرقراق و نبع دفاق و قمر يسطع نوره لآلىء و جمان .رؤيته شامخا بين الأوطان هي الأبجدية التي تنطقها الشفاه لأرتشف رضاب التمني ليثمل الفؤاد من أريجه غيثا يروي عطش الفؤاد ، فهو مسقط شغاف القلب و أرض الأجداد، ولتبقى يا وطني أغلى البلدان . فريال حقي